تم نقل جيه بول غيتي عن صيغته للنجاح: "صعود مبكرًا ، اعمل بجد ، وضرب الزيت". وسؤال المطروح دائما: كيف أحصل على أريد، أنا مؤيد كبير لممارسة النهوض مبكرًا (وإذا لم تكن كذلك ، فمن المحتمل أن تكون كذلك). ولكن بغض النظر عن وقت الاستيقاظ ، فإن الإجراءين الآخرين في هذه الصيغة هما "العمل الجاد" و "زيت الإضراب".
عندما ركضت هذا الاقتباس لأول مرة قبل عشر سنوات ، اضطررت إلى الضحك ، لأنه كان يبدو أن جيتي كان يقول إن عليك أن تعمل بجد وتأمل أن تكون محظوظًا. لكن بعد عقد من الزمن ، أستطيع أن أرى المعنى الأكثر صلة ، وأنا على وشك أن أشاطركم لماذا يمكن أن يكون مفهوم Getty ، ربما أكثر من أي شيء آخر قد تقرأه على الإطلاق ، هو ما يجعلك تحصل على كل ما تريده لبقية حياتك .
<b> الأمر كله يتعلق بتوقعاتك </ b>
باختصار ، كل هذا يتوقف على توقعاتك الشخصية فيما إذا كنت ستضرب النفط أم لا. هذا هو. هذا حيث يبدأ كل شيء. أستطيع أن أقول هذا لأن هذه هي الطريقة التي تعمل بها الحقيقة - فلن تحصل على أي شيء إذا كنت لا تعمل بجد لتحقيقه. لكنك لن تعمل بجد في المقام الأول إلا إذا كان لديك توقع قوي بما فيه الكفاية بأنك ستنجح (أو على الأقل تكون ناجحًا في التعلم من التجربة).
وهذه هي الطريقة التي تعمل بها الحياة. إن دافعك لاتخاذ الإجراءات ومتابعة العمل حتى يتم إنجاز المهمة يتناسب بشكل مباشر مع اعتقادكم بأنك ستنجح. (ملاحظة جانبية: في بعض الحالات، لا يكون الاعتقاد في النجاح ضروريًا - بل قد يكون الدافع وراء تحركاتك هو أن هذا الإجراء سيخدم قضية أعلى، مثل الاحتجاج "الفاشل" الذي يؤدي إلى زيادة الوعي العام في الطريق).
إذا قمت بتقسيم هذا المفهوم إلى أبسط الأجزاء ، فإن ما لديك هو: عندما تؤمن بقوة كافية بأنك ستنجح في شيء ما ، فإن النجاح مضمون عملياً - ليس لأن إيمانك يخلق النتيجة ، ولكن لأنك لا تستسلم اتخاذ الإجراءات على مستوى هائل حتى تحصل على ما تريد.
عندما تعتقد أن النجاح أمر لا مفر منه ، يمكنك أن تضع جانباً فكرة أن "الفشل" ، بالمعنى التقليدي ، هو أمر سيء. بدلاً من ذلك ، إنها مجرد محاولة محددة يمكنك التعلم منها. درس حياة آخر يجب قبوله واستهلاكه ، وليس الخوف.
عندما تعتقد أن النجاح سيكون النتيجة النهائية لأنك لن تستسلم أبدًا ، فإنك ستهاجم هدفك بقوة أكبر وشغف أكبر وأخلاقيات عمل أكبر. ستكون متحمسًا لما تفعله ، لأنك تعلم أنه مهم. أنت تعلم أن كل ما تفعله هو إضافة قيمة ستترجم في النهاية إلى النتيجة التي تريدها.
هذا الاعتقاد الثابت يتيح لك تركيز أفكارك على أسئلة مثل "كيف يمكنني ...؟" بدلاً من "لماذا لا أستطيع ...؟" يمنحك منظور اليقين القدرة على رؤية العقبات ليست هذه الأشياء التي تقف في طريقك ، ولكن بدلاً من ذلك التحديات التي تغذي نموك.
<b> لقد دفعت مستحقاتي </ b>
لقد واجهت هذا بنفسي كطفل في العاشرة من عمره في بروكلين ، نيويورك. أدى التحول الرهيب في الأحداث إلى مقتل والدتي ، وسجن أبي مدى الحياة ، وانتهي بي الأمر بلا مأوى إلى أن تم اصطحابي من قبل أحد الأقارب الذي كان مدمنيًا للمخدرات والكحول.
بعد سنوات ، وبعد أن هربت من محيط المخدرات والعنف المستمر ، لاحظ لي الناس مدى دهشتهم لتفادي التورط في المخدرات أو الكحول أو أي نشاط من أنشطة العصابات كان واسع الانتشار خلال تلك السنوات. وبدلاً من أي شيء من هذا ، كنت طالبًا مستقيمًا إلى حدٍ بعيدٍ وبقي بعيداً عن (الكثير) من المتاعب.
كنت دائما أجد أنه من بعض الخونة أنه بينما يعتقد بعض الناس أنه أساس قوي من القوة التي أبقيني على المستقيم والضيق، الشيء الذي حفظني بأمان هو أنني لم أقبل بالفعل فكرة أنني يمكن أن أشترك في أي من تلك الأشياء في المقام الأول. لم أكن أعرف أي شيء أفضل - ظننت أنه كان من المفترض أن أتجنب ذلك!
أنا فقط لم أرى ذلك بقدر الإمكان أو معقول بالنسبة لي، لذلك لم أفكر فيه أبدا. هذه الأشياء كانت مشاكل "أشخاص آخرين" اشتركوا فيها، ولكن ليس أنا. في الواقع، كنت أنظر إلى التحديات اليومية التي واجهتها باعتبارها اختبارات كانت هناك لجعلني أكثر قوة، لذا ففي أحد الأيام قد تحدث حياتي نوعاً من الاختلاف. وoof - هذا بالضبط ما حدث. :
الهدف من كل هذا هو أن كل أفعالي كانت مدفوعة باعتقاد راسخ بأنني سأنجح في النهاية. أنني سوف أحصل على كل شيء وخرج بخير على الجانب الآخر. أن أضرب النفط. وهذا لا يختلف عن العقلية التي يجب عليك تبنيها لجعل أي من أهدافك / أحلامك / أهدافك حقيقة.
هناك قول قديم: "ماذا تحاول إذا كنت تعرف أنك لا تستطيع أن تفشل؟" بينما يبدو جيدًا على السطح (وهو لا يخطئ)، فهو ليس مثاليًا. بالتأكيد يمكنك أن تقول ما ستحاول إذا كنت تعلم أنك لا تستطيع أن تفشل، ولكن هذا لا يساعدك عندما يكون دماغك يصرخ، "يا وهمي، ربما ستفشل، ألا تدرك ذلك؟" السؤال الأصلي هو بداية جيدة، ولكن يتعين علينا أن نخطو خطوة إلى الأمام.
بدلاً من التفكير القائم على التمني حول ما يمكن أن يحدث، وجدت سؤالاً أفضل على غرار "ما الذي ستحاول معرفته بأنك ستنجح في النهاية، على الرغم من كل "الإخفاقات" التي من المؤكد أنها ستأتي على الطريق؟"
لأنه ، واجه الأمر ، الحياة سوف تلقي بعض الأشياء الصعبة عليك. سيكون لديك "خطأ" أكثر مما توقعت. لكن ضرب النفط يدور حول الحفر بشكل أعمق ، حتى إذا أصبت بعض الصخور على طول الطريق. في الواقع ، فإن التوقع هو أنه يجب عليك القيام بالكثير من عمليات الحفر قبل النقر على ذلك الجيب من النفط.
لذلك دعونا نتحدث عن تحديد التوقعات. التوقع ، بمعناه الحرفي الأكثر ، هو اليقين بأن نتيجة محددة ستحدث.
إذا كان لديك هدف رئيسي تريد تحقيقه، يجب أن يكون لديك على الأقل خمسة أشياء معدّة قبل أن تتمكن فعلاً من مهاجمتها بكامل قوتها.
<b> # 1 - عليك أن تتوقع أن تتمكن ، وعلى وجه التحديد أنت ، من تحقيق هذا الهدف. </ b>
هذا واحد هو biggie. عادة ما يكون لدى الناس وقت أسهل بكثير للاعتقاد بأن شيئا ما "ممكن" من الاعتقاد بأنه "ممكن لهم". فهم لا يعتقدون تماما أنهم قادرون على تحقيق هدف لأنهم يفتقدون شيئا - الوقت، الموهبة، الموارد، مهما كان. لديهم توقعات غير مكتوبة بأنهم لن يكونوا من بين الأشخاص الذين "لديهم ما يتطلبه الأمر".
هذه كمية من القمامة. إذا كنت تعتقد ذلك، ولو قليلاً، فإن ذلك سيلحق الضرر الشديد بقدرتك على اتخاذ إجراء. لن تعطي أبدًا 100% وتتمسك بها حتى يتم إنجاز المهمة. إذا كنت أنت، فعليك إصلاح ذلك أولاً. (ابقَ على اطلاع على مقال قادم حول كيفية القيام بذلك فقط. سأتصل به هنا عندما يكون جاهزًا).
<b> # 2 - عليك أن تتوقع أن تقوم بإغلاق فجوة الموارد ، بصرف النظر عن مدى اتساعها. </ b>
هذا واحد هو أيضا biggie. من السهل النظر إلى هدف كبير والشعور بأنك على مسافة بينك وبين الهدف. فكيف لك أن تتنافس مع أكبر النجاحات في العالم، من الذي تأسس بالفعل؟ يمكنك معرفة كيفية ذلك من خلال دراسة الأشخاص الذين يقومون بذلك كل يوم، مثل الصبي، كسر طفل الكلية مايكل ديل الذي أخذ على IBM و Hewlett-Packard (وما زال يفوز). إذا كنت تقرأ هذه السّنوات من الآن, فقد جاءت مئات القصص الأخرى كما لو كان سيذهب.
يجب أن تعتقد أنه يمكن سد أي فجوة في الموارد. إن قلة الوقت والمال والقوة البشرية والاتصالات لا يهم، لأن هناك عددًا من الحلول الإبداعية التي ستتوصّلها للتغلب على كل ذلك.
إذا كنت لا تعتقد أنه يمكن إغلاق فجوة الموارد، فلن يحدث ذلك، لأنك لن تتخذ إجراءً كاملاً لتحقيق ذلك. ولكن إذا كان لديك توقع أن يتم حلها في نهاية المطاف، فعليك أن تخمن ما سيحدث. (مرة أخرى، ابق على اتصال لمقال قادم حول كيفية القيام بذلك فقط. سأتصل به هنا عندما يكون جاهزًا).
<b> # 3 - يجب أن يكون لديك توقع بأنك ستجد حلاً لكل مشكلة ستأتي حتماً في طريقك. كل واحد. </ b>
لا يمكنك ضمان حياة خالية من المشاكل. ولكن يمكنك ضمان أن ترى "مشكلة" كفرصة، لذا فبدلاً من أن تستنزف من التحدي، يتم تنشيط نشاطك. قم بإجراء هذا التغيير وقرّر كيفية إجراء هذا التحول في التفكير. (في هذه الأثناء، ضع إشارة مرجعية على هذا المنشور وتحقق مرة أخرى لاحقًا للعثور على رابط لمقال قادم حول كيفية القيام بذلك.)
<b> # 4 - عليك أن تتوقع أن يكون كل إجراء تقوم به مهمًا. كل واحد لعنة. </ b>
هذا أمر بالغ الأهمية. عندما تعتقد أن اتخاذ إجراء ما لن يكون مهمًا على المدى الطويل ، فإنك ببساطة لن تفعل ذلك. ولكن عندما تتعرف على أن هذا الإجراء يتراكم - أن الأهرامات مبنية من الطوب ، وكل شيء مهم ، ستكون على استعداد لاتخاذ إجراء حتى عندما لا تشعر بذلك ولا يكون قلبك فيه.
تذكر، كل ما يهمك. إذا كنت لا تعتقد أن هذا هو ما يحدث، فعليك أيضاً أن تقوم بهذا التحول. ابقوا على اطلاع على مقال حول ذلك.
<b> # 5 - عليك أن تعتقد أنه يمكنك تسريع عملية الوصول إلى هدفك. </ b>
هذا هو المفضل لدي. بينما تقوم بتحسين الانضباط من خلال المتابعة واتخاذ الإجراءات على أساس ثابت ، سترغب في العثور على أشكال جديدة من الرافعة المالية لجعل الرحلة إلى الاكتمال أقصر بكثير. هذا هو ما تدور حوله "رافعة مليون دولار".
من خلال التمسك بتوقعات الشركة بأنك تستطيع العثور على طرق للاستفادة من كل مواردك، ستبحث بشكل غير واعٍ عن طرق لتحقيق ذلك، ونتيجة لذلك ستجد المزيد منها. وهذا من شأنه أن يؤدي إلى تحقيق هدفك بشكل أسرع. أسرع بكثير.
لذا، آمل أن أكون قد باعتك على قوة التوقع للحصول على ما تريد - ضرب النفط، مهما كان معنى ذلك بالنسبة لك. إذا لم يكن كذلك، فاقرأ هذه المقالة مرة تلو الأخرى حتى تغوص فيها. ثم ضع توقعاتك على الاختبار واحصلها على التوافق الصحيح. هو لقمة العمل ، غير أنّ إن أنت تقوم هو سيبدأُ يرى نتيجات جيّدة من أنت في أيّ وقت يتلقّى رأيت في كثير وقت أقلّ من أنت أمكن تصوّر (ما لم توقعاتك أن يرى نتيجات [أوت-ووت]:).
لذلك احصل على قلم ورقة واحصل على توقعاتك كتابةً حتى تتمكن من حرقها في دماغك واستخدامها لصالحك. قم بذلك الآن - ستشكرني على ذلك.